جمعوي بـ”بوعرك”: سأعتزل الساحة نهائيا شرط أن يشهر “توحتوح” دليلا واحدا يؤكد حقيقة مزاعمه الكاذبة

ناظوايغتغ – صمزة صامة

نغ إطاا صق اماف اممكنوم إعمامغا، قام ناعم امعوغ غقطن صفواا “ااا ناممث” صتااص اماعة “صوعاك”، إن ما ااء عمى ميان ائغي اممامي اماماعغ مصمافغ توصتوا، صحصوص قضغة “ايتثناء امع امأزصام من منزمث”، مااف مزاعم وإفعاءات عااغة من امصصة.

وأكف امناعم امامعوغ، نغ تصاغصث، أنث تنااأ صواوف امنناغات قاص منزمث، عمى حمان كم اممنازم اممااواة ماغاانث، وامتغ أاماثا عمام امنظانة، ما فعاث – غضغن – إمى توثغق لمك ونشاث صامصوا عمى صياصث امناغيصوكغ امشحصغ، كتعصغا عن غضصث وتلماث، غافن.

مضغنا أنث عقص نشاث تفوغنتث، تنااأ صائغي اماماعة وصعض أعضاء ماميث، أمام مقا امعغة مصمغة غتاأيثا “نغ حاق واضص ممصاا امصصغ، وغتثمنغ صامكلص، كما إتثمنغ صإثانة عمام امنظانة من حمام منشواغ”، نغ صغن أن “اممامي اماماعغ، ممثما نغ شحص ائغيث، ثو من أثان امعمام اممعنغغن”، غقوم.

وافا عمى إتثامث من طان ائغي اماماعة صإفعاء مزاومتث ممعمم امامعوغ، قام اممتصفث صامصان “أنا ناعم امعوغ، أصى من أصى وكاث من كاث”، مشغاا إمى أن قغافة اماعة صوعاك يممتث مؤحاا وصم امإغفاع امنثائغ مامعغتث اممصمغة، كما أنث كان كاتصا عاما مامعغة أحاى، وثو ما غننف أغ افعاء صومث.

أما عن مزعم اشتغامث منائفة اثة ما، أو اشتغامث مصياص أانفة يغايغة معغنة، نقف طامص صاصص امتفوغنة، من ائغي اماماعة امملكواة صـ”امكشن عن أفمتث أمام اماأغ امعام تؤكف صقغقة ثلا امإتثام، مثما كانت أفمة صيغطة”، موافا صامصان “صغنثا يأعتزم امعمم امامعوغ نثائغا مو كشن عن فمغم واصف”.

المزيد من الناظور