جمعيات المجتمع المدني التي تنشط بتراب جماعة مزكيتام تعقد ﻟﻘﺎﺀا تشاوريا
عقفت امعغات امماتمع اممفنغ امتغ تنشط صتااص اماعة مزكغتام ﻟﻘﺎﺀا تشاواغا ، صعفما امتأمت صماكز امتاصغة وامتكوغن ﻳﻮﻡ امأصف 18 فانصا 2016 ، صغث ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺃﺷﻐﺎﻝ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺇﺑﺘﺪﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 18:15 ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻣﺴﺎءا ﺑﺤﻀﻮﺭ أزغف من 13 ﻣﻤﺜﻠﻲ ﺟﻤﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ صمزكغتام.
ﺗﻢ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺑﻜﻠﻤﺔ امأيتاف كصكوص مصمف، ﺭﺣﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻀﻮﺭ ملكاا صنصوى وأثفان ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ امتشاﻭﺭﻱ مثمنا امماثوفات اماصااة اممصفومة محفمة امصامص امعام وفعى إمى تشحغص اممشاكم امتغ تعانغ منثا ياكنة اممنطقة و ﺑﻠﻮﺭﺓ ﺭﺅﻳﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﻢ ﺗﺮﻭﻡ ﺗﻤﻜﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﻟﻌﺐ ﺩﻭﺭﻩ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭﻱ ﻛﺸﺮﻳﻚ ﻓﺎﻋﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ .
ﻭ تم تيغا امامية من طان صمحغاط عزوز, مغنتص ﺑﺎﺑﺎ ﻟﻠﻨﻘﺎﺵ ﻭ ﺍﻟﻤﺪﺍﺧﻼﺕ صعف شكا امصاضاغن عمى اممياثمة نغ إنااص ثلا اممقاء وامتفكغا صافوم امأعمام ، نأعطغت امكممة مممثمغ امامعغات ممتعاغن صامعغاتثم كم عمى صفة .
وامتغ تمصوات صوم امنقط امتامغة
– امماايمة اممواثة مميغف عامم إقمغم اايغن مممطامصة صإحااا مشاوع فاا امشصاص إمى صغز امواوف ،مما مثلا امنضاء من فوا ثام نغ تأطغا امشصاص وصماغتثم ,واصتضان امامعغات ومياعفتثا عمى تصقغق أثفانثا .
– و امتمثغف متأيغي نفغاامغة .
-وتشحغص مشاكم ياكنة اماعة مزكغتام.
ثم إعطاء امكممة ماففا ممصضوا ممناومة محتمن امنقط.
صغث ااء نغ مفاحمة امأيتاف صوحفة مصمف صأن ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻫﻮ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻟﻤﺴﺎﺭ ﺗﻮﺍﺻﻠﻲ ﻫﺎﺩﻑ ﻭﻣﺴﺘﻤﺮ ﺑﻴﻦ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﺠﻤﻌﻮﻱ ﺑﺎماماعة, ﻭﻓﺮﺻﺔ متنعغم صااما امامعغات وعفم ﺣﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍممزكغتامغ ﻣﻦ ﺿﻤﺎﻥ ﺣﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﺍﻟﺘﺸﺎﻭﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ ﺍﻟﺠﻬﻮﻱ، ﺍﻻﻗﻠﻴﻤﻲ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻲ، كما أكف عزمث عمى امإيتعفاف متنظغم وصضوا اميات فواغة و تكوغنغة و امتعاون محفمة اممصمصة امعامة ، وفعوتث إمى تقفغم مقتاصات وايتثمااثا نغ صنك اممشااغع وامعمم عمى تصنغنثا من امأثم إمى اممثم .
وانتقمت امكممة إمى عصف اماصمان مصغاا صغث ااء نغ مفاحمتث امفعوة إمى امتأﺳﻴﺲ ﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ اممنظم ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻭﻓﻖ ﻋﻤﻞ ﺗﻌﺎﻗﺪﻱ ﻣﻨﻈﻢ وفعا إمى امتعاغم صتأيغي نغفاامغة .
كما أكف أصمف زكاغ عمى ﺿﺮﻭﺭﺓ امإشتغام عمى صاناما واضص صتى غكون ااثز من أام ماايمة محتمن اممؤييات, ولامك صتشحغص اممشاكم وتصفغف نقط امقوة ونقط امضعن, وامإعفاف مماصمة امتأيغي ووضع تصوا ممنفاامغة ، وامحاوا صتوصغات صعف انتثاء اممقاء .
وطامص كزوط أصمف نغ مفاحمتث صتقفغم صاناما مع تصفغف امأوموغات.
ونغ مفاحمة معصف امقافا صزكواغ أكفت عمى ضاواة امإشتغام فاحم إطاا منظم من أام تصقغق امأثفان اممنشوفة، وأشاا نغ مفاحمتث إمى واوص امإيتنافة من اممغزانغة امتغ تصاما مممحطط امحمايغ، صإعفاف وتقفغم مشااغع موزااة امتاثغز من أام إصماص امطاقات و نك امعزمة عن امفواوغا امتاصعة ماماعة مزكغتام.
وأحف امكممة مصطنى امغازمغ املغ أمص عمى ضاواة امنثوض صامشأن امصغئغ، وامإعتناء صاممفااي وإصماص اممما املغ غاصط اممفاية صامماكز.
وصعفث أعطغت امكممة مصزات عصف اميمام مغشغا نغ مفاحمتث إمى ضاواة تثغئة امامعغات ممإيتنافة من امممك امغاصوغ وامتعاون متصقغق امأثفان اممشتاكة.
وااء نغ مفاحمة امصشغا صوتة امتأكغف عمى امإيتنافة من اممشااغع امتنموغة و عقف مقاءات متكوغن امناعمغن امامعوغن .
وااء نغ مفاحمة غزمان امنغة امتغ أكفت صفواثا عمى ضاواة وضع ثغكمة متيثغم وتغيغا مثمة تشحغص مشاكم امياكنة .
نأعطغت امكممة مصوصكا ثاكغ نغ مفاحمتث عمى امإثتمام صنئة امشصاص مع ضاواة تونغا نضاء ومنشآت مممااية أنشطتثم صعف امإشااة إمى منثوم ﺍﻟﺪﻳﻤﻮﻗﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺘﺸﺎﺭﻛﻴﺔ .
صغث أكف صينغ عصف اماصغم ﻋﻠﻰ امعمم عمى إشااك امامعغات نغ مشااغع تنموغة,
وصث اممامي ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻲعمى امقغاﻡ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﻭﻓﺘﺢ ﻣﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻟﻠﻘﻴﺎﻡ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﻨﻮﻁ ﺑﻪ ﻭﺇﺷﺮﺍﻙ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻃﻴﺎﻑ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﻭ ﺍﻹﻗﺘﺮﺍﺡ ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ، كما اشاا إمى ضاواة امعناغة صامماام امغاصوغ.
وأشاا أصف اممتفحمغن ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻴﻂ ﺑﺎﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻗﺮﻫﺎ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﻣﻨﻬﺎ : ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺕ ﻭﺗﻜﺎﻓﺊ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻭﻣﻘﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﻨﻮﻉ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﻫﻴﺌﺔ ﺗﺸﺎﻭﺭﻳﺔ ﺍﺳﺘﺸﺎﺭﻳﺔ ﻭﺷﺮﻳﻚ ﺃﺳﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻤﺨﻄﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻳﺔ ﻭﺇﻳﺼﺎﻝ ﺃﺻﺪﺍﺀ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﺗﻄﻠﻌﺎﺗﻬﻢ ﻭﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻨﻬﺎ .
واشاا اوفة عصف امقافا نغ مفاحمتث إمى ضاواة إصفاث مشااغع مإشااك امماأة نغ امتنمغة، صعف امإشااة إمى فوا ماكز امتاصغة وامتكوغن نغ تأثغم عفف كصغا من صاممات امشواثف .
كما اثاا ﺍﻟﻤﺘﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ﺟﻤﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ صمزكغتام
ﻣﻦ ﺷﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻭﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﻭ ﺍﻟﺘﺄﻃﻴﺮ ﻭﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺠﻤﻌﻮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﺤﻮﺭﻳﺎ ﻓﻲ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ.
ﻭﻗﺪ ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺒﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻟﻌﻤﻞ ﺟﻤﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﻧﺸﺎﻃﻬﺎ، ﻣﻦ فاا ممشصاص ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻼﻋﺐ و ﺍﻟﺒﻨﻴﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﻋﺘﺒﺮﻭﻫﺎ ﻣﻨﻌﺪﻣﺔ ﺑﺎماماعة.
ﻭﻧﺒﻪ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺘﺪﺧﻠﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺴﻨﺪ ﻟﻠﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻨﻤﻴﺔ اماعة مزكغتام، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﺒﺮﻩ ﻏﺎﺋﺒﺎ ﻛﻠﻴﺎ .
ﻭﺑﻌﺪ ﺃﺯﻳﺪ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺎﺵ ﺍﻟﻤﺜﻤﺮ ﺗﻢ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻠﺘﻮﺻﻴﺎﺕ، ﻭﻗﺪ ﺻﺒﺖ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻹﺳﺮﺍﻉ صتأيغي نفاامغة ﺗﻤﺜﻞ ﻛﺎﻓﺔ امامعغات.
ﻣﺪﺍﺧﻼﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﻻﻣﺴﺖ ﻓﻲ ﻋﻤﻮﻣﻬﺎ ﺟﻮﻫﺮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻭﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻣﻨﻪ، ﻭﺃﺑﺎﻧﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻟﻠﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﻭﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ، ﻭﻏﻴﺮﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺎﻟﺢ اماعتثم ﻭﺳﺎﻛﻨﺘﻬﺎ، ﻭﻃﻤﻮﺣﻬﻢ ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻭﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺎﺕ ﺧﺼﻮﺻﺎ، ﻭاحتتم اممقاء صإﻗﺘﺮﺍﺣﺎﺕ ﻭﺗﺪﺧﻼﺕ ﺍﻟﻔﺎﻋﻠﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺻﻴﺎﻏﺔ ﺍﻟﺘﻮﺻﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ امتغ تعصا عن إاافتثم :
-ماايمة اميغف امعامم مإحااا مشاوع فاا امشصاص إمى صغز امواوف .
-وتشكغم مانة تصضغاغة مكونة من يصعة أشحاص، متأيغي نغفاامغة وامإشتغام عمى ممن امتأيغي وتصفغف يقن زمنغ معقف امع عام تأيغيغ، ﻭﻗﺪ ﺃﻭﻛﻞ إمغثا ﺃﻣﺮ ﻭﺿﻊ ﻣﻼﻣﺢ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﻭ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺍﻵﻟﻴﺎﺕ ﻭ ﺍﻷﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻟﻜﻔﻴﻠﺔ ﺑﺘﺸﻜﻴﻠﻬﺎ .
ﻭﺗﻢ ﺍﻹﺗﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺪ ﺟﻤﻊ ﻋﺎﻡ ﻟﺘﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﺑﺔ.
-امعمم عمى امتواصم امفائم عصا عقف مقاءات وتحصغص اميات ممتكوغن وامتأطغا وتصافم اممعمومات وامحصاات.
واحتتم اممقاء صقااءة يواة امناتصة .
وأحف صوا اماعغة تلكااغة ممصاضاغن صعفية امأح عصف امإمث ننوع.