مصطفى غفاري يكتب: شركة “أفيردا” ختامها مسك

قصم أن غَنْصمَّ وغنقضغ عَقْفُثا مع صمفغة امناظوا، أصَتْ شاكةُ averda – طغصةُ املِّكا – إماَّ أن تُعَمِّفَنا تعْمغفاً، وتُتَصِّمَنا تتْصغماً؛ ننغ ثلث امأغام، وقُصغْمَ اننااط آحاِ صصَّاتِ عِقْفِ عمْاِثا امانتااضغ، ممْ تكْتنِ صامْعِ نناغات امناظوا، وتحمغصث من أزصامث، صم تطوَّعت – مشكواةً وممنونةً – صتعْطغاِ شوااعنا، وأزقتنا، وفاوصنا، وطاقنا، صشتى أنواع امعطوا وامصحوا، و(امصاانان)، تاشُّثا نغ كم ياصاتنا، وتصحُّث نغ امغع نضاءاتنا… أغنما نمشِ.. نيِاْ.. نمضغ.. نتنيَّمْ نيائم امعصغا وامشلى وامعوف وامنفى.. امنَوَصانُ امعطاغُّ غفاعصُ صعمغم اِقَّتِث حغاشغمنا، صِاْنا عمى اماغم من أنونِنا ننتشغ وننتعش، كأننا صنا ثائمون نغ مشاتم امواف!

مفغنة امناظوا صاات عَصِقَةً صمُيْتقْطا امزثْا وامغايمغن وامنااي واميوين وامعنصا وامقاننم وعصنوا امانة وامزناصق وشقائق امنعمان وامأقصوان وأاغا زثا امنمامغناو وزثاة امصميم ونفى امموتي وامصننيا وامكامغمغا وامنمواا واممغنغ نمواا، صتى امعطا اممقطا من زثاة املثص مم تفَّحِاْثُ امشاكةُ عنَّا!!

مثا منا امشكا وامامتنان. ضمَّحت أاواء امناظوا صامميك وامعنصا، صتى أنَّ مصمات صغْعِ امعطوا كيفت تِاااتُثا، نأنميت، وأغمقت صتى إشعاا آحا!.. نمَنْ غُكمن ننيث عناءَ شااء قااواة عطْاٍ، وأاواءُ اممفغنة نواصةٌ صامعطا امماانغ امأصمغ غغا اممقمف؟!

ثواءُ اممفغنة، و(أوكيغاغنُث)، ممنونٌ صعمغم امشلى، وامصننيا اممقاننم صامغايمغن امعَصِق صامميك!

آحا امكمام:

طامما نكاتُ نغ أصم تيمغة شاكة averda صثلا امايم، ومم أثْتفِ إمى نتغاةٍ.. غغا أنغ نغ ثلث امأغام صاملات، وثغ تعطِّاُنا وأاواءنا صامماان، وصعف تأمم طوغمٍ، تَنَتَّقَتْ قاغصتغ، وما أظننغ محطئاً، أن أصم تيمغة averda، امتغ تُنْطق aberda أصمثا صصاون عاصغة ثو (أَصغاْضا)! نعم أ ص غ ا ض!! املغ ثو اماِلْاُ امثماثغ منعم (صَـاَضَ).. صاشاكم.