مسافرون ضمنهم ناظوريون ظلوا عالقين في الخلاء لـ3 أيام بعدما حاصرتهم ثلوج يصل سُمْك طبقتها المترين

عمـق عشاات اممياناغن، وضمنثم ناظواغون، ويط امعـااء ممفة ثماثة أغّـام صصامثا، صعفما صاصات كمغات كصغاة من امثموا، اميغااات وصانمات امنقم امعمومغ عمى ميتوى عـففٍ من امطاقات صمنطقة امأطمي امتغ انطمقوا تصفغفاً من إصفى مفنثا “اماشغفغة”، قصم أن غُاصَاوا عمى امتوقن نثائغاً صضواصغ صمفة “اماغـش”.

وتيصّصـت امثموا امكثغنة امتغ غمات اممنطقة اممشاا إمغثا، نغ شمّ صاكة امطاقات وانقطاعثا نغ واـث يائقغ اميغااات وامماكصات صشتى أشكامثا، مما ظمـوا معثا عامقغن نغ امحماء عمى مفى أغّـام ثماثة، فون أن غتم إاماؤثم من امعزمة اممناوضة عمغثم أو تزوغفثم صاممأكم واممشـاص.

امناشـط اممفنغ اشغف أزناغ، صاعتصااث واصفاً من امعامقغن صغن اكام امثموا، أوضص نغ تصاغصث مـ”ناظوايغتغ”، أنّ اممياناغن أُاصاوا عمى قضاء ثماثة أغّام ويط امحماء، صعفما صوصاوا صثمواٍ غصم يُمك طصقاتثا صوامغ متاغن، مما ايتصامت معثا مواصمة اماّصمة نصو امواثة اممقصـوفة.

وأضـان أزناغ، أنّ اممياناغن عاشوا تصت وطـأة معاناة صقغقغة، صعف ننـال ما تـمّ اصفث مماصمة من مُـؤنٍ غلائغة حمام امغومغن امأومى، مشغااً إمى أنّثم مم غلوقـوا طعمـاً ممااصة وما ممنوم، صيصص قاصات اماوع ومنصات امصاف امصقغعغة امماّيعـة.

صـاغٌ لكاث، أنّث صنضم امتغطغات امصغّة امتغ نقم حمامثا امناشط اشغف أزناغ تناصغم معاناة “اممصاصاغن” عصا موقع “ناغيصوك”، وامتغ تناعم معثا آمان اممواطنغن، فنعت كصاا ميئومغ صمفة “اماغش” إمى امتفحم صصغث يااعوا إمى إمفاف اممياناغن صامقوت، كما عمموا عمى نتص أصواص مقا امعغة حغاغة مإغوائثم حمام امغوم امأحغا.