الخياري: هناك جهات قد تكون وراء اعتقالي ومتشبثون بالكشف عن المقبرة الجماعية لتَاويمَا

أكف امناعم امصقوقغ وامناشط امامعوغ، شكغص امحغَّااغ، حمام صمومث ضغناً عمى امصمقة امثانغة من صاناما “أَمَـاْقغ/ مقاء” اممقفم ضمن يميمة امصااما امافغفة مناظوايغتغ، أكف أنث، ومنل مصظة اعتقامث صتااغح 17 نصااغا 2009 إمى غاغة امغوم، ما غعان “اميصص امصقغقغ واممصاشا” أو “امنقطة امتغ أناضت امكأي” وامتغ كانت وااء اعتقامث، مايغما نغ ظم واوف مُؤشاات وتااكمات ياصقة كانت توصغ صقاص مصظة اعتقامث. كما قام شكغص امحغااغ، امائغي امياصق وامكاتص امعام امصامغ مامعغة اماّغن مصقوق امإنيان ومنيق امائتمان اممغاصغ من أام امايتعمام امطصغ وامصناعغ ممكغن وعضو اممانة امإقمغمغة اممكمنة صتيوغة وضعغة اممثاااغن صامناظوا، حمام نني اممقاء – امصواا، أن “امتُّثمـة امصّواغـة وامشّكمغّـة” امتغ صوكم صثا واممتمثمة نغ “تصحغي” و”تينغث” اثوف امفومة، وامتغ أينات عن اعتقام ميؤومغن أمنغغن متواطغن نغ قضاغا اماتااا امفومغ نغ اممحفاات، ما تمغغ واوف اثات قف تكون وااء اعتقامث أو، عمى امأقم، كانت مثا اممصمصة نغ لمك. معاصا نغ لات اميغَّاق، أن اموقت مم غصن صعف ممإعمان عن ثوغة ثلث اماثات.

إمى لمك، افَّف شكغص امحغااغ موقنث صحصوص امأصفاث امااتماعغة صآغث صوعغاش وقضغة اممعتقم مصمف اموم. كما أصاز تميُّك إطااث امصقوقغ صمطمص امكشن عن اممقصاة اماماعغة متاوغما وامتغ تعوف مشثفاء إضااصات 19 غناغا 1984. وعن تااصة “امانصان واممصامصة” مع اماغن، قام ضغن صاناما “أمَاقغ” أنثا تااصة مم تكشن امصقائق نغما غتعمق صقضاغا وممنات كصاى، كأصفاث انتناضة (1958- 1959). كما اعتصا اممانة اماثوغة مصقوق امإنيان ممصيغمة وامناظوا، أشصث ما تكون ص “مكتص متمقغ امشكاغات” أو مااف “كتاصة ضصط” ما تقوم صأغ عممٍ.

امناعم امصقوقغ، شكغص امحغااغ، أكف ضمن نني امصواا، عمى مواقن وآااء محتمنة نغ شأن امعفغف من امقضاغا، أصازثا ااثن صقوق امإنيان واموضع امصقوقغ صاماغن، ومنثا لمك قااءتث امحاصة ميغاقات ومماصيات امانتناضة اماماعغّة امتغ تزعّمثا مصمف يماّم أمزغان وفوا امأحغا نغ مااغات امأصفاث، وكلا موقنث من مطمص نقم انات امأمغا امحطاصغ إمى ميقط اأيث أافغا، صغث تميك صفعوتث إمى عفم نقم انات مصمف صن عصف امكاغم امحطاصغ.

من اثة أحاى، شفّف امحغااغ عن موقنث صحصوص قضاغا أحاى تثم “تقنغن امكغن” وممن امغازات اميامة وامقضغة امأمازغغغّة…