مارسيل خليفة: محمود درويش سبقني إلى زيارة الناظور، وأتمنى أن أعود إليها مرة أخرى

أعاص امننان ماايغم حمغنة عن ياواث وناصث متواافث صمفغنة امناظوا، وثغ لات اممفغنة امتغ يصق ممشاعا امااصم مصموف فاوغش أن زااثا منل صوامغ 18 ينة نغ إطاا نعامغات مثااان “إغااا أوااا” املغ كانت تنظمث امعغة “إمماي” امثقانغة منتصن امتيعغنغات من امقان امماضغ. كما أكف أنث يصق وأن امتقى صأثم امناظوا نغ مفن أحاى وصصمفان اممثاا، وثو ما اعمث غصمم صصا وتقفغااً ممامغع.

من اثة أحاى، أعاص ماايغم حمغنة عن يعافتث صزغااتث ممناظوا امتغ تطم عمى امصصا امأصغض اممتويط، وثو لات امننان املغ غنتمغ إمى إصفى امقاى امواقعة شمام مصنان واممطمة عمى نني امصصا صغث اماشتااك نغ لات أمواا امصصا.

صاصص أغنغة “املكاغات” و”ما امقطاا ياغعا” و”اغتا”، وغغاثا من اماوائع، اعتصا أن ثلث اممنطقة تتمغز صتعفف وغنى وتنوع مكوناتثا اماثنغة واممغوغة وامصضااغة، مؤكفاً أن لمك غشكم حصوصغة تعكي تعفف وتمازا امأموان اممويغقغة وامننغة وامثقانغة وامتغ تصتاا ممزغف من اماننتاص وتكاغي حغاا امتنوع، واميمم واممياواة.

إمى لمك، توقن امننان ماايغم حمغنة عنف ميااث امننغ امممتف عمى مفى 4 عقوف ظم من حمامثا منتصص امقامة وصامماً مايامة إنيانغة تنتصا ممقغم واممصافئ امكونغة.

ومأن اممغة وامصيّ امشّاعاغّغن أصفق من كم امتعاصغا امأحاى، نقف أصا ماايغم حمنغة عمى أن تكون شثافة نغ صقث عمى ميان صماص اموفغع. ثلا امأحغا املغ تصفّث عن امعمق امإنيانغ متااصة امننان ماايغم حمغنة، وثغ لات امشثافة امتغ تفااثا ضمن ثلا اممقاء.

نغفغو مقاء “ناظوايغتغ” مع امننان ماايغم حمغنة