سيّدة تلجأ للصحافة ملجأها الأخير لعرض قضيتها بعدما أعياها طرق الأبواب الرسمية

صفا . أ | صامة . إ

تتواث اميغفة ناطمة امزثااء محمص امعموغ، إمى امصصانة من أام عاض قضغتثا صغاغة امإنصان، صغث اعتصاتثا اممماأ اموصغف وامأحغا اممتصقغ أمامثا صعفما طاقت امغع أصواص اماثات امايمغة من إفااة وقغافة وعمامة ووزااة وفغوان اممظامم ومكن فون طائم، وتصاغا زحمٍ من امشكاغات وامتظممات امتغ مم تاف ألانا صاغغة من مفن أصف، وصعفما أعغاثا امانتظاا من أحل امعفامة ماااثا صحصوص ما تعاضت مث مايتافاف صقّثا اممنقوف منل ما غزغف عن ثماث ينوات.

اممشكم وكما تصكغث اميغّفة اممعنغة مفعومةً صازمة وثائق وينفات محتومة صإمضاءات وطواصع، غتامى نغ منصثا شقّة يكنغة صمنطقة امنواصا صغّ امنحغم صامفاا امصغضاء، ما تتونا عمى نني اممعاغغا امتغ تمّ تصفغفثا ميصقاً صغن اُصفا قااا ثفم ميكنثا اموصغف نغ لات اممنطقة صغغة إقامة تازئة مميكن امإقتصافغ، صم تمّ منصثا مياصة 48 متا ماصع نقط، ومغي 64 متا ماصع كما ثو مصغن نغ اموثائق امتغ أفمت صثا مـ”ناظوايغتغ”، امأما املغ انضتث اميغفة صامماة ومكن ثلا امانض اِضطاثا ممعغش عامة عمى إصنتثا نغ مفغنة امناظوا نغ غانة مكتااة، حصوصا وأنّثا يغفة مينة وتعانغ ماموعة من امأمااض ومنث ماض مزمن، ملمك نثغ تافّف فعوتثا ممميؤومغن، عصا امصصانة ثلث امماّة، من أام امتفحم مإنصانثا وايتاااع صقّثا اممغتصص.

المزيد من الناظور