الملائكة تشهد علينا و تفضحنا يوم القيامة — نجيب الزروالي —

امشاثف امثانغ :-
نثم امممائكة املغن غكتصون عمغنا أعمامنا
وغيامون عمغنا يغئاتنا وصيناتنا
قام تعامى (“وإن عمغكم مصانظغن* كااماً كاتصغن* غعممون ما تنعمون”) .
أغثا امميمم
أتلكا نغ تمك اممغمة مما كنت أمام اثاز امتمناز وكنت تنظا إمى ما تصثث امقنوات من تمك امصوا امعااغة؟
معمك تلكات لمك امموقن ..ثم كنت وصفك؟
إنك مو عممت أن امممائكة قف كتصوا عمغك تمك اممعصغة مما نعمت تمك اممعصغة.
وثناك شاص آحا قف أحل يماعة امثاتن مغعاكي امنتغات …
غا تاى !!
ثم عمم صأن امممائكة امكاتصغن قف ياموا عمغث يوء عممث؟
وتمك امنتاث امتغ يمعت امألان ومكنثا تياثمت نغ أفاء امصماة صتى حاا وقتثا
ومم تصم تمك امصماة ؛مأنثا انشغمت صاممكاممة امثاتنغة
أو معمثا كانت تشاثف امأنمام وامقنوات ….
إننغ أازم أن تمك امنتاث غانمة عن شثافة امممائكة وأنثم غكتصون عمغثا أعمامثا ،
وأقوم مأومئك امكتاص ، إن ما تقومونث وتكتصونث يتاونث نغ كتاصكم غوم امقغـامة ، مأن امممائـكة امكاتصغن قف كتصوا أقوامكم وأعمامكم ، قام تعامى (” أم غصيصون أن ما نيمع ياثم وناواثم صمى وايمنا مفغثم غكتصون “) .