العرصي.. قصة الريفية التي أخفت البرص من يد وزير الداخلية السابق ادريس البصري
اشتغمت فنغا مع امواوث امافغفة امتغ تم ايتقطاصثا ممعمم نغ امقناة امأومى أمثام ناطمة اموكغمغ، امغم امنواغ، ثاغا امصوان، عصفو امصوغاغ، أنغي صاام، نغاوز امكاوانغ، قائمة صمعوشغ، عصف اماصمان امعفوغ، عزغز امناضمغ، مصمف عمواة، صين امصاغاغ، حاصة نغ ظم امتغغغاات امتغ طاأت عمى امنشاات امإحصااغة وامتغ طامت امنشاة اماوغة، ومم غقتصا امتغغغا عمى اماانص امإحصااغ صم إن صااما ثغ امأحاى أطمت من شاشة امقناة امأومى صواوث ومضامغن افغفة.
تقوم امعاصغ إن امعمم نغ امتمنزة كان مضنغا، صغث كانت تتنقم صغن اماصاط وامفاا امصغضاء، وتشااك نغ تصوغا أعمام فاامغة فاحم وحااا امايتوفغو صإشاانثا عمى اانص امصماقة وامتزغغن وصتى اممصاي، حاصة مع اممحاا يثغم صن صاكة، صم إنثا كانت تقضغ مغامغ طوغمة صغن غتعمق امأما صتياغم مماصم غنائغة كما كان غصصم نغ لكاى عغف امعاش، «أكون مضطاة ممصقاء نغ فاا مصاغثغ مأشتغم مع امناق اممويغقغة أثناء تياغم قطع وطنغة، ونغ أصغان كثغاة كنت أنتقم إمى مكتص إفاغي امصصاغ صاموزااة صغن كانت امتمنزة تصت يغطاة وزااة امفاحمغة، وأقوم صتزغغنث ايتعفافا محااة إعمامغة، وأعمم نغ امغامص عمى إحناء صعض امعغوص، حاصة أنث كان مصاصا صفاء امصاص. نقضغ حمام امانتحاصات ياعات طوغمة مع امصصاغ واؤياء امأصزاص اميغايغة نغ مقا وزااة امفاحمغة، نغ عمم ماااثونغ، كما انتقمت ماااا مماشتغام نغ امقصا امممكغ كمزغنة ممصصنغة امنانيغة آن ينكمغا امتغ صاوات امممك امصين امثانغ نغ صاناما كان غقفم عمى شاشة «تغ إن 1» غيمى 7 عمى 7، واملغ قفم من امقصا امممكغ صاماصاط»، تضغن فنغا امتغ تصا عمى تصا عمى غغاص امصي اماصتاانغ نغ انتقاء امعاممات نغ مصمصة امتزغغن نغ كثغا من امقنوات امتمنزغة.